الحمد لله على كل النعم
الحمد لله على كل النعم، التي لا تعد ولا تحصى، والحمد لله على نعمة الإسلام، ونعمة الأمن والأمان، والحمد لله على نعمة الصحة والعافية، والحمد لله على نعمة الرزق، والحمد لله على نعمة الأهل والأصدقاء، والحمد لله على نعمة العلم والمعرفة، والحمد لله على نعمة الحياة الدنيا، والحمد لله على نعمة الآخرة.
نعمة الإسلام
الحمد لله على نعمة الإسلام، الذي هدانا به إلى سواء السبيل، وأخرجنا من الظلمات إلى النور، وجعلنا من خير الأمم، وحفظ لنا ديننا وعقيدتنا.
والإسلام هو دين الفطرة، ودين الرحمة، ودين الهداية، والإسلام هو دين الله الخالص، الذي ارتضاه لعباده، وأتم به نعمته عليهم.
فالحمد لله على نعمة الإسلام، الذي جعلنا من أتباع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وجعلنا من أهل الجنة إن شاء الله تعالى.
نعمة الأمن والأمان
الحمد لله على نعمة الأمن والأمان، التي نعيش فيها، ففي كثير من بلاد العالم يعيش الناس في خوف وقلق، بسبب الحروب والصراعات، ولكننا ولله الحمد نعيش في بلد آمن ومستقر.
والأمن والأمان من أهم النعم التي أنعم الله بها علينا، فبدونهما لا يمكن للإنسان أن يعيش حياة كريمة، ولا يمكن أن يبدع وينتج.
فالحمد لله على نعمة الأمن والأمان، التي جعلتنا نعيش حياة هادئة ومستقرة، والحمد لله على نعمة الأمن والأمان، التي جعلتنا ننعم بنوم هادئ، وبالاطمئنان على أنفسنا وأهلينا.
نعمة الصحة والعافية
الحمد لله على نعمة الصحة والعافية، التي من بها علينا، فالصحة والعافية من أهم النعم التي يمنحها الله لعباده، فبدونهما لا يمكن للإنسان أن يتمتع بالحياة، ولا يمكن أن يؤدي واجباته الدينية والدنيوية.
والصحة والعافية نعمة كبيرة، لا يشعر بقيمتها إلا من ابتلي بالمرض، فالمرض من أقسى المحن التي يتعرض لها الإنسان، وهو من أعظم الأسباب التي تمنع الإنسان من ممارسة حياته الطبيعية.
فالحمد لله على نعمة الصحة والعافية، التي جعلتنا قادرين على العبادة والعمل، والحمد لله على نعمة الصحة والعافية، التي جعلتنا قادرين على التمتع بالحياة، والحمد لله على نعمة الصحة والعافية، التي جعلتنا قادرين على إسعاد أنفسنا ووالدينا وإخواننا.
نعمة الرزق
الحمد لله على نعمة الرزق، الذي يرزقنا من حيث لا نحتسب، فمن رزقنا القوت والكساء، ورزقنا الصحة والعافية، ورزقنا الأمن والأمان، ورزقنا العلم والمعرفة.
والرزق من أهم النعم التي أنعم الله بها علينا، فبدونه لا يمكن للإنسان أن يعيش حياة كريمة، ولا يمكن أن يؤدي واجباته الدينية والدنيوية.
فالحمد لله على نعمة الرزق، التي جعلتنا قادرين على عيش حياة كريمة، والحمد لله على نعمة الرزق، التي جعلتنا قادرين على مساعدة الفقراء والمحتاجين، والحمد لله على نعمة الرزق، التي جعلتنا قادرين على التصدق على المساجد والمستشفيات، والحمد لله على نعمة الرزق، التي جعلتنا قادرين على إطعام الجائعين، وكسوة العاريين، وإيواء المشردين.
نعمة الأهل والأصدقاء
الحمد لله على نعمة الأهل والأصدقاء، الذين يحيطوننا بالحب والعطف، ويساندوننا في الشدائد، ويفرحون لفرحنا، ويحزنون لحزننا.
والأهل والأصدقاء من أعظم النعم التي أنعم الله بها علينا، فبهم نستمد السعادة والطمأنينة، وبهم نشعر بأننا لسنا وحدنا في هذه الحياة.
فالحمد لله على نعمة الأهل والأصدقاء، الذين يذكروننا بالله، ويأمروننا بالمعروف، وينهوننا عن المنكر، والحمد لله على نعمة الأهل والأصدقاء، الذين يساعدوننا على تحمل مصاعب الحياة، والحمد لله على نعمة الأهل والأصدقاء، الذين يجعلون حياتنا أجمل وأسعد.
نعمة العلم والمعرفة
الحمد لله على نعمة العلم والمعرفة، التي أنار بها عقولنا، وأخرجنا من ظلمات الجهل إلى نور العلم، وجعلنا من أهل العلم والمعرفة.
والعلم والمعرفة من أهم النعم التي أنعم الله بها علينا، فبدونهما لا يمكن للإنسان أن يسير في الحياة، ولا يمكن أن يؤدي واجباته الدينية والدنيوية.
فالحمد لله على نعمة العلم والمعرفة، التي جعلتنا قادرين على فهم ديننا، والحمد لله على نعمة العلم والمعرفة، التي جعلتنا قادرين على فهم أنفسنا، والحمد لله على نعمة العلم والمعرفة، التي جعلتنا قادرين على فهم العالم من حولنا، والحمد لله على نعمة العلم والمعرفة، التي جعلتنا قادرين على استكشاف الكون، والحمد لله على نعمة العلم والمعرفة، التي جعلتنا قادرين على تطوير أنفسنا، والحمد لله على نعمة العلم والمعرفة، التي جعلتنا قادرين على الإبداع والابتكار، والحمد لله على نعمة العلم والمعرفة، التي جعلتنا قادرين على خدمة البشرية.
نعمة الحياة الدنيا
الحمد لله على نعمة الحياة الدنيا، التي جعلنا فيها أحياء، ورزقنا فيها الأكل والشراب، ورزقنا فيها المسكن والملبس، ورزقنا فيها الصحة والعافية.
والحياة الدنيا من أعظم النعم التي أنعم الله بها علينا، ففيها يمكن للإنسان أن يعبد الله، وفيها يمكن للإنسان أن يتعلم ويعمل، وفيها يمكن للإنسان أن يتزوج وينجب، وفيها يمكن للإنسان أن يفعل الخير، وفيها يمكن للإنسان أن يستعد للآخرة.
فالحمد لله على نعمة الحياة الدنيا، التي جعلتنا قادرين على عيش حياة كريمة، والحمد لله على نعمة الحياة الدنيا، التي جعلتنا قادرين على إسعاد أنفسنا ووالدينا وإخواننا، والحمد لله على نعمة الحياة الدنيا، التي جعلتنا قادرين على التصدق على الفقراء والمحتاجين، والحمد لله على نعمة الحياة الدنيا، التي جعلتنا قادرين على إطعام الجائعين، وكسوة العاريين، وإيواء المشردين، والحمد لله على نعمة الحياة الدنيا، التي جعلتنا قادرين على استكشاف الكون، والحمد لله على نعمة الحياة الدنيا، التي جعلتنا قادرين على تطوير أنفسنا، والحمد لله على نعمة الحياة الدنيا، التي جعلتنا قادرين على الإبداع والابتكار، والحمد لله على نعمة الحياة الدنيا، التي جعلتنا قادرين على خدمة البشرية.
الخاتمة
الحمد لله على كل النعم، التي لا تعد ولا تحصى، والحمد لله على نعمة الإسلام، ونعمة الأمن والأمان، والحمد لله على نعمة الصحة والعافية، والحمد لله على نعمة الرزق، والحمد لله على نعمة الأهل والأصدقاء، والحمد لله على نعمة العلم والمعرفة، والحمد لله على نعمة الحياة الدنيا، والحمد لله على نعمة الآخرة.
فالحمد لله الذي أنعم علينا بهذه النعم العظيمة، والحمد لله الذي جعلنا من الشاكرين.