عمرو بن خلف
عمرو بن خلف هو أحد زعماء قريش في الجاهلية، وأحد أشد المشركين عداوةً للإسلام والمسلمين، وكان من أشد المعارضين لدعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد اشترك في كثير من المعارك ضد المسلمين، وكان من أشد المحرضين على قتالهم، وقد أسلم بعد فتح مكة، وتوفي في عهد الخليفة عمر بن الخطاب.
نشأته وحياته
ولد عمرو بن خلف في مكة المكرمة، ونشأ في كنف قبيلة قريش، وكان من أشرافها، وكان رجلاً ثرياً، وكان تاجراً ناجحاً، وكان من وجهاء قريش، وكان له مجلس في المسجد الحرام، وكان له دور كبير في إدارة شؤون قريش، وكان من أشد المعارضين لدعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
معارضته للإسلام
كان عمرو بن خلف من أشد المشركين عداوةً للإسلام والمسلمين، وكان من أشد المعارضين لدعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد اشترك في كثير من المعارك ضد المسلمين، وكان من أشد المحرضين على قتالهم، وكان من أشد المعارضين لصلح الحديبية، وكان من أشد المعارضين لفتح مكة، وكان من أشد المعارضين لإسلام قريش.
إسلامه
أسلم عمرو بن خلف بعد فتح مكة، وتوفي في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، وقد تاب عمرو بن خلف عن شركه وكفره، وقد حسن إسلامه، وقد ثبت على الإسلام حتى وفاته، وقد روى عنه النبي محمد صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة، وقد كان عمرو بن خلف من الصحابة الذين شهدوا الفتوحات الإسلامية، وقد كان من الصحابة الذين شهدوا فتح مصر.
صفاته
كان عمرو بن خلف رجلاً شجاعاً، وكان رجلاً حكيماً، وكان رجلاً كريماً، وكان رجلاً سخياً، وكان رجلاً فصيحاً، وكان رجلاً شاعراً، وكان رجلاً أديباً، وكان رجلاً ثقة، وكان رجلاً أميناً، وكان رجلاً وفياً، وكان رجلاً محبوباً، وكان رجلاً محترماً.
أعماله
كان عمرو بن خلف من وجهاء قريش، وكان له دور كبير في إدارة شؤون قريش، وكان من أشد المعارضين لدعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد اشترك في كثير من المعارك ضد المسلمين، وكان من أشد المحرضين على قتالهم، وقد أسلم بعد فتح مكة، وتوفي في عهد الخليفة عمر بن الخطاب.
وفاته
توفي عمرو بن خلف في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، ودفن في مقبرة البقيع، وقد رثاه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد قال عنه النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “كان عمرو بن خلف رجلاً شجاعاً، وكان رجلاً حكيماً، وكان رجلاً كريماً، وكان رجلاً سخياً، وكان رجلاً فصيحاً، وكان رجلاً شاعراً، وكان رجلاً أديباً، وكان رجلاً ثقة، وكان رجلاً أميناً، وكان رجلاً وفياً، وكان رجلاً محبوباً، وكان رجلاً محترماً”.