حكم الإسقاط النجمي
الإسقاط النجمي هو حقيقة علمية وشرعية، ويمكن أن يتم من خلال القيام بتقنيات معينة تساعد على خروج الروح من الجسد. وقد أوضح علماء الدين أن الإسقاط النجمي حلال ومباح شرعًا طالما أن الهدف منه هو الإصلاح والاستكشاف والتوصل إلى المعرفة.
شروط ممارسة الإسقاط النجمي
النية الصالحة والهدف السامي
القدرة على التحكم في الروح وفصلها عن الجسد
عدم استخدام الإسقاط النجمي في أعمال السحر والشعوذة
عدم إيذاء الغير أو الاستيلاء على ملك الغير
الالتزام بأخلاقيات وقيم الإسقاط النجمي
فوائد الإسقاط النجمي
اكتساب المعرفة والخبرة خارج نطاق العالم المادي
استكشاف عوالم مختلفة ولقاء كائنات أخرى
تطوير القدرات الروحية والذهنية
تحسين الصحة النفسية والعاطفية
تعزيز الوعي والإدراك
مخاطر الإسقاط النجمي
السقوط في فخ الأرواح الشريرة
ضياع الروح وعدم العودة إلى الجسد
التعرض لصدمات نفسية بسبب رؤية عوالم غامضة
استغلال الإسقاط النجمي لأغراض غير مشروعة
عدم القدرة على السيطرة على الروح
أركان الإسقاط النجمي
التركيز العقلي
الاسترخاء الجسدي
التنفس العميق
التخيل الإبداعي
النية الصافية
تقنيات الإسقاط النجمي
تقنية فصل الروح عن الجسد
تقنية التأمل العميق
تقنية التنويم المغناطيسي
تقنية الاسترخاء التنويمي
تقنية رسم الشاكرات
آراء الفقهاء في الإسقاط النجمي
لا يرى الكثير من الفقهاء بأساً في الإسقاط النجمي إذا تم لأغراض مشروعة وبطريقة صحيحة
يحذر بعض الفقهاء من الإسقاط النجمي لأنه قد يؤدي إلى الوقوع في الفتن والضلال
يبيح بعض الفقهاء الإسقاط النجمي لأغراض طبية وعلمية وبشروط محددة
يرى بعض الفقهاء أن الإسقاط النجمي من الأمور الغيبية التي لا يجوز التعمق فيها
حكم الإسقاط النجمي في المسيحية
يرى البعض أن الإسقاط النجمي موجود في الديانة المسيحية ويطلق عليه “التجربة خارج الجسد”
لا تحرم المسيحية الإسقاط النجمي إذا تم لأغراض روحية وأخلاقية
تحذر المسيحية من ممارسة الإسقاط النجمي خارج الإطار الشرعي والتعمق في الغيبيات
حكم الإسقاط النجمي في الإسلام
لا يحرم الإسلام الإسقاط النجمي إذا تم بطريقة صحيحة ولأغراض مشروعة
يحذر الإسلام من الإسقاط النجمي لأغراض السحر والشعوذة وإيذاء الغير
يرى بعض الفقهاء الإسلاميين أن الإسقاط النجمي من الأمور الغيبية التي يجب الإيمان بها وعدم محاولة تجربتها