الصّدق في القرآن الكريم
حثنا الله سبحانه و تعالى في كتابه العزيز على اتباع الصّدق و التحلي به في جميع أقوالنا و أفعالنا و معاملاتنا مع الآخرين، و قد وردت العديد من الآيات القرآنيّة تحث على الصدق و توجب على المؤمنين اتباعه، و من هذه الآيات:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا
يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۚ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا
{|}
(سورة الأحزاب: 70-71)
{|}
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
(سورة التوبة: 119)
الصّدق في السّنّة النبويّة
حثنا رسول الله صلى الله عليه و سلم على اتباع الصدق و الابتعاد عن الكذب و الخداع في جميع أحوالنا، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: « إن الصدق يهدي إلى البر و إن البر يهدي إلى الجنة و إن الكذب يهدي إلى الفجور و إن الفجور يهدي إلى النار ». [رواه مسلم]
و عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: « رأسُ الإيمانِ السخاوَةُ ورأسُ الإسلامِ الجهادُ ورأسُ الخَيرِ الصّدقُ ». [سنن الترمذي]
فضائل الصّدق
للصدق فضائل عديدة تعود على الفرد والمجتمع بالنفع، ومن هذه الفضائل:
1. الصدق موجب لدخول
2. الصدق موجب لمحبة الله:
3. الصدق موجب لمحبة الناس:
آثار الصدق
للصدق آثار إيجابية عديدة على الفرد والمجتمع، منها: