عساكم من عواده
عساكم من عواده، فما أعظم ما صنعت معي، وبماذا أرد جميلك، أنت من أنعم عليّ وأكرم وفادتي، ومن استطاع أن يكافئ من أحسن إليه فقد كافأ، ولكني عاجز عن شكر مودتكم، ولست أستطيع أن أفي بالجزاء الواجب لحقوقكم، ولكن جعل الله جزاءكم الجنة، وجعلني من أهلها، ويسر لي ما أحتاج، ولا حرمنا الله وإياكم من نعمه وظلاله.
وإني أرجو الله سبحانه أن يجعلنا من عواده في الدنيا والآخرة، وأن يكرم مثواكم، ويديم عليكم الصحة والعافية، وإني أسأل الله أن يجعلنا وإياكم من الفائزين الناجين في الدار الآخرة، وأن يجعلنا من عباد الرحمن الذين أخلصوا عبادته وتقربوا إليه بالقربات، وأقسموا أنفسهم بين طاعته وعبادته، وتقربوا إليه بالقربات، وأقسموا أنفسهم بين طاعته وعبادته، واجتنبوا كل ما نهى الله عنه، وجعل أمر الله نصب أعينهم، وإني لأستغفر الله وأتوب إليه بقلبي ولساني، وأسأله العفو والمغفرة، وأسأله أن يجعلنا وإياكم من الفائزين الناجين في الدار الآخرة.
مودة الصديق
أما عن مودة الصديق، فهي من أعظم النعم التي وهبها الله تعالى لعباده، وهي من أفضل الأشياء التي يمكن أن يحصل عليها الإنسان في هذه الحياة، إذ أن الصديق الحقيقي هو السند والعون في أوقات الشدة والرخاء، وهو الذي يقدم الدعم والمساندة في مختلف الظروف، كما أنه يشارك الفرح والحزن، ويشارك أسراره وهمومه معك، كما أن الصديق الحقيقي هو الذي ينصحك ويوجهك ويحذرك من المخاطر، كما أنه يسعى جاهدا لإسعادك وراحتك، فإذا أردت أن تختبر صديقك، فانظر إلى أقواله وأفعاله، فإن كان يكثر من المزح واللعب، ويستهتر في أقواله وأفعاله، فاحذره، ولا تتخذه صديقا، أما إذا كان جادا في أقواله وأفعاله، ويهتم لأمرك، ويحرص على راحتك وسعادتك، فاقترب منه، واتخذه صديقا.
فضل الله
أما عن فضل الله، فهو عظيم جدا، ولا يمكننا إحصاؤه، إذ أن الله تعالى هو الذي خلقنا ورزقنا وأعطانا الصحة والعافية، كما أنه هو الذي ستر عيوبنا، وغفر لنا ذنوبنا، ورزقنا من حيث لا نحتسب ولا نعلم، كما أن الله تعالى هو الذي يمدنا بالتوفيق والهداية، ويرشدنا إلى الطريق القويم، ويهدينا إلى الصراط المستقيم، كما أنه هو الذي يستجيب دعواتنا، ويكشف عنا الضر، ويرزقنا ما نطلب، فالله تعالى هو الذي بفضله علينا نعيش وندب، وهو الذي نلجأ إليه في أوقات الشدة والرخاء، وهو الذي نسأله العون والتوفيق، وهو الذي نطلب منه الهداية والرشاد، فسبحان الله العظيم، الذي رزقنا نعمة الإسلام، وأكرمنا بنعمة الإيمان، وحبانا بنعمة الصحة والعافية.
جزاء الإحسان
أما عن جزاء الإحسان، فهو عند الله عظيم جدا، إذ أن الله تعالى وعد المحسنين بالجنة، وأعد لهم فيها نعيم مقيم، لا يزول ولا يفنى، كما أن الله تعالى قال في سورة الرحمن:
“والذين آمنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا، لهم فيها أزواج مطهرة وندخلهم ظلا ظليلا”
فالله تعالى وعد من أحسن إليه من عباده بالجنة، وأعد لهم فيها نعيم مقيم، كما أنه تعالى قال في سورة الزمر:
“هل جزاء الإحسان إلا الإحسان”
فالله تعالى أمرنا بالإحسان إلى الناس، ووعدنا على ذلك بالجزاء العظيم، فإذا أحسنت إلى الناس، فلا تنتظر منهم جزاء، ولكن انتظر جزاء الإحسان من الله تعالى، فالله تعالى هو الذي يجزيك على إحسانك، وهو الذي يضاعف لك الأجر والثواب.
الشكر على النعم
أما عن الشكر على النعم، فهو واجب علينا جميعا، إذ أن نعم الله علينا لا تحصى ولا تعد، فالله تعالى هو الذي خلقنا ورزقنا وأعطانا الصحة والعافية، كما أنه هو الذي ستر عيوبنا، وغفر لنا ذنوبنا، ورزقنا من حيث لا نحتسب ولا نعلم، كما أن الله تعالى هو الذي يمدنا بالتوفيق والهداية، ويرشدنا إلى الطريق القويم، ويهدينا إلى الصراط المستقيم، كما أنه هو الذي يستجيب دعواتنا، ويكشف عنا الضر، ويرزقنا ما نطلب، فالله تعالى هو الذي بفضله علينا نعيش وندب، وهو الذي نلجأ إليه في أوقات الشدة والرخاء، وهو الذي نسأله العون والتوفيق، وهو الذي نطلب منه الهداية والرشاد، فسبحان الله العظيم، الذي رزقنا نعمة الإسلام، وأكرمنا بنعمة الإيمان، وحبانا بنعمة الصحة والعافية.
الدعاء لله
أما عن الدعاء لله، فهو من أعظم العبادات وأفضلها، إذ أن الدعاء هو مناجاة الله تعالى، والتوجه إليه بالعبادة والدعاء، كما أنه هو مناجاة الله تعالى، والتوجه إليه بالعبادة والدعاء، كما أنه هو الوسيلة التي نتقرب بها إلى الله تعالى، ونسأله العون والتوفيق، ونطلب منه المغفرة والرحمة، كما أن الدعاء هو سبب نزول الخير والبركة، وسبب كشف الضر والأذى، فإذا أردت أن تكون من المقربين إلى الله تعالى، فعليك بالإكثار من الدعاء، والتوجه إلى الله تعالى بالعبادة والدعاء، كما أن الدعاء هو سبب نزول الخير والبركة، وسبب كشف الضر والأذى، فإذا أردت أن تكون من المقربين إلى الله تعالى، فعليك بالإكثار من الدعاء، والتوجه إلى الله تعالى بالعبادة والدعاء.
الثناء على الله
أما عن الثناء على الله، فهو من أعظم العبادات وأفضلها، إذ أن الثناء على الله هو التعبير عن مدحه وتمجيده، والثناء على الله هو التعبير عن مدحه وتمجيده، والتعبير عن عظمته وجلاله، كما أنه هو التعبير عن شكره على نعمه التي لا تحصى ولا تعد، كما أنه هو التعبير عن شكره على نعمه التي لا تحصى ولا تعد، والتعبير عن حبه ومحبته، كما أن الثناء على الله هو سبب نزول الخير والبركة، وسبب كشف الضر والأذى، فإذا أردت أن تكون من المقربين إلى الله تعالى، فعليك بالإكثار من الثناء على الله، والتعبير عن مدحه وتمجيده، والتعبير عن عظمته وجلاله، كما أن الثناء على الله هو سبب نزول الخير والبركة، وسبب كشف الضر والأذى، فإذا أردت أن تكون من المقربين إلى الله تعالى، فعليك بالإكثار من الثناء على الله، والتعبير عن مدحه وتمجيده، والتعبير عن عظمته وجلاله.
التقرب إلى الله
أما عن التقرب إلى الله، فهو من أعظم العبادات وأفضلها، إذ أن التقرب إلى الله هو التوجه إليه بالعبادة والطاعة، والتقرب إلى الله هو التوجه إليه بالعبادة والطاعة، والتوجه إليه بالدعاء والتوسل، كما أنه هو التوجه إليه بالدعاء والتوسل، والتوجه إليه بالمحبة والاشتياق، كما أن التقرب إلى الله هو سبب نزول الخير والبركة، وسبب كشف الضر والأذى، فإذا أردت أن تكون من المقربين إلى الله تعالى، فعليك بالإكثار من العبادة والطاعة، والتوجه إليه بالدعاء والتوسل، والتوجه إليه بالمحبة والاشتياق، كما أن التقرب إلى الله هو سبب نزول الخير والبركة، وسبب كشف الضر والأذى، فإذا أردت أن تكون من المقربين إلى الله تعالى، فعليك بالإكثار من العبادة والطاعة، والتوجه إليه بالدعاء والتوسل، والتوجه إليه بالمحبة والاشتياق.