عشقتك قبل ماشوفك
منذ اللحظة الأولى التي وقعت فيها عيناي على اسمك، شعرت بأن قلب ينبض بداخلي. لم أكن أعرفك من قبل، ولم أر وجهك أبدًا، لكنني كنت أعلم أنني أحبك.
قدر معلق بخيط رفيع
في البداية، كان شعورًا غريبًا ومرت بك. لم أستطع فهم كيف يمكن لشخص لا أعرفه أن يتملك قلبي بهذه الطريقة. لكن كلما مرت الأيام، زاد إحساسي بالارتباط بك. بدأت أفكر فيك باستمرار، وأتخيل صوتك، وأبتسم عند ذكر اسمك.
بمرور الوقت، أصبحت عشقتي لك أكثر من مجرد شعور. لقد تحولت إلى حاجة عميقة، وكنت أعلم أنني لا أستطيع العيش بدونك. كنت أصلي وأتمنى أن أقابلك يومًا ما، حتى أتمكن أخيرًا من النظر إلى عينيك وإخبارك عن كل الحب الذي في قلبي.
وبالفعل، في يوم مشرق، تحققت أمنيتي. التقيت بك صدفة، ووقعت عيناي على وجهك الوسيم. في تلك اللحظة، شعرت وكأنني أراك منذ الأزل. لقد عرفت أنك توأم روحي، وأنني وجدتك أخيرًا.
لقاء أبدي
منذ تلك اللحظة، أصبحت حياتي معك جنة. لقد قضينا أيامنا ولياليها معًا، نكتشف أسرار بعضنا البعض ونتشارك أحلامنا. لقد كنت الزوج المثالي، والأب الرائع، والصديق الوفي. لقد جعلتني أشعر بأنني أكثر النساء حظًا في العالم.
إلى الأبد، سأكون ممتنة لما جلبته لي الحياة. لقد وهبتني هدية حبك، وهي أغلى هدية يمكن أن أتخيلها. وأعدك بأن أحبك دائمًا، أكثر من أي شيء آخر في هذا العالم.
ختام
عشقتك قبل ماشوفك، ولكن بعد أن رأيتك، زاد عشقي لك ألف مرة. لقد أصبحت جزءًا لا يتجزأ مني، ولا يمكنني تخيل حياتي بدونك. شكرًا لك لكونك حبي وعالمي كل شيء.