كلمات أغنية وحشتيني
أغنية “وحشتيني” للفنان المصري محمد منير هي أغنية من ألبوم “شبابيك” الذي صدر عام 1992. وهي من كلمات الشاعر عبد الرحيم منصور وألحان منير وتوزيع حميد الشاعري. وقد حققت الأغنية نجاحًا كبيرًا عند صدورها ولا تزال من أشهر أغاني منير حتى اليوم.
المقدمة
تتحدث الأغنية عن مشاعر الشوق والحنين التي يشعر بها المحب تجاه حبيبه الغائب عنه. ويصف منير في كلمات الأغنية مدى افتقاده لحبيبه وتوقه لرؤيته.
الأبيات الأولى
{|}
يبدأ منير الأغنية بالأبيات التالية التي تعبر عن شوقه وحنينه:
وحشتيني يا حبيبي وحشتيني
وحشني صوتك وكلامك وحنانك
وحشتيني يا حبيبي وحشتيني
ويستمر منير في وصف مدى اشتياقه لحبيبه في الأبيات التالية:
وحشتني ضحكتك ودموعك وعنادك
وحشتني غيرتك عليا وغيرتي عليك
وحشتيني يا حبيبي وحشتيني
{|}
الأبيات الثانية
في الأبيات الثانية، يصف منير كيف تغيرت حياته بعد رحيل حبيبه. ويقول إنه لم يعد يشعر بالسعادة أو الأمان منذ أن غاب عنه:
الدنيا اتغيرت من لما بعدت عني
وأنا مابقيتش أنا من يوم ما سيبتني
الدنيا اتغيرت من لما بعدت عني
ويستمر منير في التعبير عن وحدته و افتقاده في الأبيات التالية:
حاسس نفسي وحيد في الدنيا من غيرك
وخايف من كل حاجة من غيرك
حاسس نفسي ضعيف من غيرك
الأبيات الثالثة
في الأبيات الثالثة، يصف منير كيف أن حبيبه ملأ حياته بالسعادة والفرح. ويقول إنه لم يعد يستطيع أن يتخيل حياته بدونه:
كنت فرحان لما كنت معايا
وكان قلبي مطمن طول ما أنا شايفك
كنت فرحان لما كنت معايا
ويستمر منير في وصف مدى حبّه لحبيبه في الأبيات التالية:
أنت كل دنيتي وأنت كل أمنياتي
وأنت حلم عمري وحبي وعشقي
أنت كل دنيتي وأنت كل أمنياتي
الأبيات الرابعة
في الأبيات الرابعة، يطلب منير من حبيبه أن يعود إليه. ويقول إنه لا يستطيع العيش بدونه:
{|}
ارجعلي يا حبيبي ارجعلي
أنا بموت في بعدك أنا عايش فيك
ارجعلي يا حبيبي ارجعلي
ويستمر منير في التعبير عن تلهفه لرؤية حبيبه في الأبيات التالية:
عايز أشوفك وأحضنك وأبوسك
عايز أقولك وحشتيني وحشتيني
عايز أشوفك وأحضنك وأبوسك
الأبيات الخامسة
{|}
في الأبيات الخامسة، يصف منير كيف أنه لم ينس حبيبه أبدًا. ويقول إنه يحلم به كل ليلة ويتوق لرؤيته:
بحلم بيك كل ليلة وأتمنى أصحى عليك
وأشوف عينيك وابتسامتك
بحلم بيك كل ليلة وأتمنى أصحى عليك
ويستمر منير في التعبير عن حبه لحبيبه في الأبيات التالية:
أنت حبيبي وأنت روحي وأنت عمري
وأنت كل حاجة في حياتي
أنت حبيبي وأنت روحي وأنت عمري
الخاتمة
{|}
تنتهي الأغنية بالأبيات التالية التي تعبر عن مدى شوق منير لحبيبه وتوقه لرؤيته:
وحشتيني يا حبيبي وحشتيني
وحشني صوتك وكلامك وحنانك
وحشتيني يا حبيبي وحشتيني
ولا تزال أغنية “وحشتيني” تحظى بشعبية كبيرة حتى اليوم. وهي من الأغاني التي تلامس مشاعر الكثيرين وتذكرهم بأحبابهم الذين يفتقدونهم.