معنى ريب
الريب هو الشك والحيرة وعدم الجزم بالأمر، وهو ضد اليقين، ويقال: ارتاب فلان في الأمر أي شك فيه وتردد، والريبة هي مصدر رَابَ، ويقال: ألقى في روعه الريبة أي الشك، والريب يستعمل مجازًا في الباطل والفساد، ويقال: رجل مريب أي كثير الريبة والشك، والمرأة مريبة أي كثيرة الريبة والفساد، والريبة تقال في الأمور المشكوك فيها، ويقال: رَابَتْنِي هذه المسألة أي أوقعتني في الشك والحيرة.
مرادفات الريب
هناك العديد من المرادفات للريب، منها: الشك، والتردد، والحيرة، والارتياب، والظن، والريبة، والفساد، والباطل، والإثم.
أضداد الريب
يضاد الريب اليقين، والجزم، والطمأنينة، والثقة، والإيمان.
أسباب الريب
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الريب، منها:
- نقص المعلومات.
- التعرض للدعاية المغرضة.
- تجربة سابقة سيئة.
- الاختلاف في وجهات النظر.
- التسرع في الحكم.
مخاطر الريب
للريب العديد من المخاطر، منها:
- الشلل في اتخاذ القرار.
- إضعاف الثقة بالنفس.
- زيادة القلق والتوتر.
- إفساد العلاقات الاجتماعية.
- الوقوع في الخطأ.
كيفية التغلب على الريب
هناك العديد من الطرق للتغلب على الريب، منها:
- جمع المعلومات الكافية.
- التحلي بروح نقدية.
- استشارة أهل الخبرة.
- توخي الحذر في اتخاذ القرار.
- التفكير الإيجابي.
الريب في الدين
يستخدم مصطلح الريب في الدين للدلالة على الشك في عقيدة من عقائد الدين، وقد يكون الريب في العقيدة أو في الشريعة، والريب في العقيدة أخطر من الريب في الشريعة، لأن الريب في العقيدة قد يؤدي إلى الكفر، والريب في الشريعة قد يؤدي إلى الفساد.
الريب في المعاملات
يستخدم مصطلح الريب في المعاملات للدلالة على الشك في صحة المعاملة أو في عدالتها، والريب في المعاملات قد يؤدي إلى بطلان المعاملة أو إلى إثم أحد المتعاقدين.
الريب في الأخلاق
يستخدم مصطلح الريب في الأخلاق للدلالة على الشك في صحة عمل من الأعمال أو في عدالته، والريب في الأخلاق قد يؤدي إلى ارتكاب المعاصي أو إلى الإثم.
الريب في السياسة
يستخدم مصطلح الريب في السياسة للدلالة على الشك في صحة سياسة من السياسات أو في عدالتها، والريب في السياسة قد يؤدي إلى الفوضى أو إلى الظلم أو إلى الثورة.
الريب في الإعلام
يستخدم مصطلح الريب في الإعلام للدلالة على الشك في صحة خبر من الأخبار أو في عدالته، والريب في الإعلام قد يؤدي إلى تشويه الحقائق أو إلى تضليل الرأي العام.
الريب في القضاء
يستخدم مصطلح الريب في القضاء للدلالة على الشك في صحة حكم من الأحكام أو في عدالته، والريب في القضاء قد يؤدي إلى الظلم أو إلى إفلات المجرمين من العقاب.
الريب في التجارة
يستخدم مصطلح الريب في التجارة للدلالة على الشك في صحة صفقة من الصفقات أو في عدالتها، والريب في التجارة قد يؤدي إلى الإفلاس أو إلى احتكار الأسواق.
الريب في العلاقات الاجتماعية
يستخدم مصطلح الريب في العلاقات الاجتماعية للدلالة على الشك في صحة علاقة من العلاقات أو في عدالتها، والريب في العلاقات الاجتماعية قد يؤدي إلى النفاق أو إلى الخيانة أو إلى القطيعة.
الريب في النفس
يستخدم مصطلح الريب في النفس للدلالة على الشك في صحة حكم من الأحكام أو في عدالته، والريب في النفس قد يؤدي إلى التردد أو إلى التشاؤم أو إلى اليأس.
الريب في الطب
يستخدم مصطلح الريب في الطب للدلالة على الشك في صحة تشخيص من التشخيصات أو في عدالته، والريب في الطب قد يؤدي إلى خطأ في العلاج أو إلى تأخير العلاج.
الريبة في اللغة
الريبة في اللغة هي مصدر رَابَ، وتأتي على وزن فِعْلَة، وتدل على الشك والحيرة، والريبة اسم مؤنث، وجمعها رِيَبٌ، ويقال: ألقى في روعه الريبة أي الشك، والريب يستعمل مجازًا في الباطل والفساد، ويقال: رجل مريب أي كثير الريبة والشك، والمرأة مريبة أي كثيرة الريبة والفساد، والريبة تقال في الأمور المشكوك فيها، ويقال: رَابَتْنِي هذه المسألة أي أوقعتني في الشك والحيرة.
الريب في الاصطلاح
الريب في الاصطلاح هو الشك والحيرة وعدم الجزم بالأمر، وهو ضد اليقين، ويقال: ارتاب فلان في الأمر أي شك فيه وتردد، والريبة هي مصدر رَابَ، ويقال: ألقى في روعه الريبة أي الشك، والريب يستعمل مجازًا في الباطل والفساد، ويقال: رجل مريب أي كثير الريبة والشك، والمرأة مريبة أي كثيرة الريبة والفساد، والريبة تقال في الأمور المشكوك فيها، ويقال: رَابَتْنِي هذه المسألة أي أوقعتني في الشك والحيرة.
الريب في الشرع
الريب في الشرع هو الشك والحيرة وعدم الجزم بالأمر، وهو ضد اليقين، ويقال: ارتاب فلان في الأمر أي شك فيه وتردد، والريبة هي مصدر رَابَ، ويقال: ألقى في روعه الريبة أي الشك، والريب يستعمل مجازًا في الباطل والفساد، ويقال: رجل مريب أي كثير الريبة والشك، والمرأة مريبة أي كثيرة الريبة والفساد، والريبة تقال في الأمور المشكوك فيها، ويقال: رَابَتْنِي هذه المسألة أي أوقعتني في الشك والحيرة.
الريب في الأخلاق
الريب في الأخلاق هو الشك والحيرة وعدم الجزم بالأمر، وهو ضد اليقين، ويقال: ارتاب فلان في الأمر أي شك فيه وتردد، والريبة هي مصدر رَابَ، ويقال: ألقى في روعه الريبة أي الشك، والريب يستعمل مجازًا في الباطل والفساد، ويقال: رجل مريب أي كثير الريبة والشك، والمرأة مريبة أي كثيرة الريبة والفساد، والريبة تقال في الأمور المشكوك فيها، ويقال: رَابَتْنِي هذه المسألة أي أوقعتني في الشك والحيرة.
الريب في المنطق
الريب في المنطق هو الشك والحيرة وعدم الجزم بالأمر، وهو ضد اليقين، ويقال: ارتاب فلان في الأمر أي شك فيه وتردد، والريبة هي مصدر رَابَ، ويقال: ألقى في روعه الريبة أي الشك، والريب يستعمل مجازًا في الباطل والفساد، ويقال: رجل مريب أي كثير الريبة والشك، والمرأة مريبة أي كثيرة الريبة والفساد، والريبة تقال في الأمور