يرفع الفاعل بالضمة إذا كان
يرفع الفاعل بالضمة إذا كان مفرداً مذكراً صحيح الآخر.
{|}
1. علامات رفع الفاعل المفرد المذكر
{|}
– ظهور حرف الضمة في آخره، مثل: “الكاتبُ”، “المعلمُ”، “التلميذُ”.
– وجود ياء المتكلم المضمومة في آخره، مثل: “قمْتُ”، “ذهبتُ”، “كتبتُ”.
– وجود ألف الاثنين المضمومة في آخره، مثل: “ذهبا”، “كتبا”، “لعبا”.
{|}
2. شروط رفع الفاعل
{|}
– أن يكون الفعل غير مقرون بـ”ما” النافية أو الناهية.
– ألا يتقدم الفاعل على الفعل.
– ألا يكون الفاعل ضميراً مستتراً.
3. حالات رفع الفاعل المفرد المذكر
– أن يكون الفعل مضارعاً مرفوعاً بالضمة الظاهرة، مثل: “يكتبُ أحمدُ”، “يلعبُ عليٌ”، “يجلسُ محمدٌ”.
– أن يكون الفعل ماضياً معتل الآخر بالواو أو الياء، مثل: “كتبَ أحمدُ”، “دعا عليٌ”، “رمى محمدٌ”.
– أن يكون الفعل أمراً، مثل: “اكتبْ يا أحمدُ”، “ادعُ يا عليٌ”، “ارمِ يا محمدٌ”.
4. رفع الفاعل بالألف
يرفع الفاعل بالألف إذا كان مثنى أو جمع مذكر سالم.
5. حالات رفع الفاعل بالألف
– أن يكون الفعل مضارعاً مرفوعاً بالألف الظاهرة، مثل: “يكتبانِ أحمدُ وعليٌ”، “يلعبانِ محمدٌ وحسنٌ”، “يجلسانِ خالدٌ وعمروٌ”.
– أن يكون الفعل ماضياً معتل الآخر بالواو أو الياء، مثل: “كتبَا أحمدُ وعليٌ”، “دَعَوَا محمدٌ وحسنٌ”، “رَمَوَا خالدٌ وعمروٌ”.
– أن يكون الفعل أمراً، مثل: “اكتبَا يا أحمدُ وعليٌ”، “ادعُوا يا محمدٌ وحسنٌ”، “ارمُوا يا خالدٌ وعمروٌ”.
6. شروط رفع الفاعل بالألف
– أن يكون الفاعل مثنى أو جمع مذكر سالم.
– ألا يتقدم الفاعل على الفعل.
– ألا يكون الفاعل ضميراً مستتراً.
7. الحالات التي لا يرفع فيها الفاعل
– أن يكون الفاعل ضميراً مستتراً.
– أن يسبق الفاعل أداة استثناء، مثل: “ما عدا”، “غير”، “إلا”.
– أن يكون الفاعل مضافاً إلى مفعول به مقدم عليه، مثل: “أحمدَ ضربتُ”.
خاتمة
{|}
إن رفع الفاعل بالضمة والألف هو من قواعد اللغة العربية الأساسية، ويستخدم لتمييز الفاعل عن غيره من مكونات الجملة، وهو من أهم العوامل التي تساعد على فهم النصوص وكتابتها بشكل صحيح.