ادعية الشفاء لنفسك
الدعاء هو أفضل علاج نفسي وجسدي، فهو يصلح ما أفسدته الذنوب، ويشفي ما أصاب الجسد من أمراض، ويدفع المكاره، ويجلب طيبات الدنيا والآخرة.
وقد حثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على كثرة الدعاء، وبشرنا باستجابة الدعاء، فقال: «الدعاء هو العبادة»، وقال: «الدعاء سلاح المؤمن، وعمود الدين، ونور السماوات والأرض»، وقال: «من لم يدع الله، غضب عليه».
ولاشك أن الدعاء بالشفاء من أهم الأدعية وأعظمها، فمن أصيب بمرض أو ألم شديد، فعليه أن يكثر من الدعاء ويتضرع إلى الله عز وجل بأن يشفيه ويعافيه، فالدعاء هو السبيل الوحيد لطلب الشفاء من الله تعالى.
وإليك بعض الأدعية التي يمكن أن تدعو بها لنفسك أو لغيرك بالشفاء:
أدعية الشفاء من المرض
“إذا مرض أحدكم فليقل: بسم الله، وتفل ثلاث مرات، وقل: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر”.
“اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي”.
“اللهم باسمك أرقى نفسي، ومن حولي من المسلمين من كل سوء يصيب، ومن شر حاسد إذا حسد”.
أدعية الشفاء من الألم
“ذهب البأس، رب الناس، بيدك الشفاء، لا كاشف له إلا أنت يارب العالمين”.
“اللهم أذهب عني ما أعانيه من ألم، اللهم اشفه بقدرتك، اللهم عافه بعظمتك”.
“اللهم استرني في الدنيا والآخرة، اللهم أدخلني جنتك وأجرني من نارك، اللهم ارزقني رزقا حلالا طيبا”.
أدعية الشفاء من الحزن
“لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض رب العرش الكريم”.
“اللهم فرج عني كربي، وأذهب عني حزني، اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي”.
“اللهم إني توكلت عليك، وسلمت أمري إليك، وتوجهت بك إليك، لا ملجأ لي منك إلا إليك، اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عني الدين، وأغنني من الفقر”.
أدعية الشفاء من القلق
“اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي”.
“اللهم لا سهولة إلا ما جعلته سهلا، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا”.
“اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والكسل والجبن والبخل والهرم، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات”.
أدعية الشفاء من الاكتئاب
“يا مفرج الهم، يا ميسر الأمور، يا رافع البلاء، يا شافي المريض، يا ملهم النفوس، يا مسكن الأحزان، يا باعث السرور، يا جابر القلوب، يا من لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، يا من بيده ملكوت كل شيء، يا من بيده الحل والعقد، يا من بيده الشفاء والعافية، يا من بيده كل خير، يا من لا حول ولا قوة إلا به، يا من لا ملجأ منه إلا إليه، يا من لا إله غيره، يا من لا يتوكل إلا عليه، يا من لا يرد فضله إلا الجاحد، يا من لا ينفع معه حيلة المحتال، يا من لا يرد قضاءه أحد، يا من لا يعجزه شيء، يا من لا يقنطه إلحاح الملحين، يا من لا يرده رد الراجعين، يا من لا يحول دونه حجاب الملوك، يا من لا يمتنع عليه شيء، يا من لا يعجزه هرب الهاربين، يا من لا يدركه فوت الطالبين، يا من لا يخفى عليه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء، يا من لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، يا من يعلم ما في القلوب، يا من يعلم ما تخفي الصدور، يا من يعلم ما تكن النفوس، يا من يعلم ما تغلي به المرجل، يا من يعلم ما في بطون الحوت، يا من يعلم ما في جوف الطير، يا من يعلم ما في البيضة، يا من يعلم ما في الرحم، يا من يعلم ما في الأرحام، يا من يعلم ما في الأذهان، يا من يعلم ما في الضمائر، يا من يعلم ما في السرائر، يا من يعلم ما في الغيب، يا من يعلم ما كان وما يكون وما سيكون، يا من يعلم ما كان وما يكون وما سيكون، يا من يعلم ما كان وما يكون وما سيكون، يا من يعلم ما كان وما يكون وما سيكون، يا من يعلم ما كان وما يكون وما سيكون، يا من يعلم ما كان وما يكون وما سيكون، يا من يعلم ما يكون، يا من يعلم ما كان وما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما كان وما سيكون، يا من يعلم ما ويكون، يا من يعلم ما كان وما سيكون، يا من يعلم ما يكون، يا من يعلم ما كان وما سيكون، يا من يعلم ما يكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون، يا من يعلم ما سيكون .
أدعية الشفاء من الخوف
“الحمد لله الذي لا إله إلا هو، الحي القيوم، لا تأخذه سنة ولا نوم، له ما في السماوات وما في الأرض، من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه، يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم، ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء، اتسع كرسيه السماوات والأرض، ولا يؤوده حفظهما، وهو العلي العظيم”.
“اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بك أن أغتال من تحتي”.
“بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو السميع العليم”.
أدعية الشفاء من العين والحسد
“أعوذ بكلمات الله التامات من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة”.
“بسم الله أرقيك، من كل شيء يؤذيك، من شر كل نفس أو عين حاسد، الله يشفيك، بسم الله أرقيك”.
“اللهم اكفني شر عبادك، وشر ما خلقت، وشر ما يدب على الأرض، ومن يمشي على بطنه، ومن يسعى برجليه، ومن يطير بجناحيه، اللهم اكفني شرورهم جميعا”.
الخاتمة
الدعاء هو سلاح المؤمن، وهو سبيله إلى الله عز وجل، فمن أراد الشفاء من مرضه أو حزنه أو قلقه أو أي مكروه آخر، فعليه أن يكثر من الدعاء ويت