حبوب الزكام والحلق
حبوب الزكام والحلق هي أدوية تستخدم لعلاج أعراض نزلات البرد والتهاب الحلق. وهي متوفرة في مجموعة متنوعة من الأشكال، بما في ذلك الأقراص والكبسولات والسوائل. تحتوي معظم حبوب الزكام والحلق على مزيج من المكونات، مثل مسكنات الآلام وخافضات الحرارة ومزيلات الاحتقان.
مكونات حبوب الزكام والحلق
مكونات شائعة
- الأسيتامينوفين: مسكن للألم وخافض للحرارة
- الإيبوبروفين: مسكن للألم وخافض للحرارة ومضاد للالتهابات
- السودوإيفيدرين: مزيل للاحتقان
- فينيليفرين: مزيل للاحتقان
- كلورفينيرامين: مضاد للهستامين
مكونات أقل شيوعًا
- ديكستروميثورفان: مثبط للسعال
- غايافينيزين: مقشع
أنواع حبوب الزكام والحلق
حبوب النهار
هذه الحبوب مصممة لتخفيف الأعراض أثناء النهار. وهي لا تحتوي عادة على مكونات تسبب النعاس.
حبوب الليل
هذه الحبوب مصممة لتخفيف الأعراض ليلًا. وهي غالبًا ما تحتوي على مكونات تسبب النعاس.
حبوب الأطفال
هذه الحبوب مصممة خصيصًا للأطفال. وهي تحتوي عادةً على جرعات أقل من المكونات الموجودة في حبوب البالغين.
كيفية استخدام حبوب الزكام والحلق
اتبع التعليمات الموجودة على ملصق الدواء بعناية. لا تتناول أكثر من الجرعة الموصى بها. إذا لم تتحسن الأعراض بعد بضعة أيام، فاستشر طبيبك.
الآثار الجانبية لحبوب الزكام والحلق
آثار جانبية شائعة
- جفاف الفم
- الدوخة
- الغثيان
- الإمساك
- الأرق
آثار جانبية أقل شيوعًا
- طفح جلدي
- ضيق في التنفس
- تورم في الوجه والشفتين واللسان والحلق
متى يجب تجنب حبوب الزكام والحلق
لا يجب استخدام حبوب الزكام والحلق إذا كنت:
- لديك حساسية تجاه أي من مكونات الدواء
- لديك تاريخ من مشاكل في القلب أو الأوعية الدموية
- لديك تاريخ من ارتفاع ضغط الدم
- لديك تاريخ من الجلوكوما
- تتناول مثبطات أوكسيديز أحادي الأمين (MAOIs)
الخلاصة
حبوب الزكام والحلق يمكن أن تكون فعالة في تخفيف أعراض نزلات البرد والتهاب الحلق. ومع ذلك، من المهم استخدامها وفقًا لتوجيهات الطبيب وتجنب تناولها إذا كانت لديك أي موانع. إذا استمرت الأعراض أو ساءت، فاستشر طبيبك.