خلفيات قرآنية
القرآن الكريم هو كلام الله تعالى المنزل على نبيه محمد – صلى الله عليه وسلم -، وهو المصدر الأول للتشريع الإسلامي وأساس العقيدة الإسلامية. وقد أنزل الله تعالى القرآن الكريم باللغة العربية الفصحى، وقد اهتم المسلمون منذ العصور الأولى بالعناية بالقرآن الكريم وكتابته وتلاوته وحفظه، وقد حرصوا على توفير كل الوسائل التي تساعد على ذلك، ومن أهم هذه الوسائل اهتمامهم بخطوط القرآن الكريم وزخرفته وتذهيبه، فكانوا ينقشون الخطوط القرآنية على الأحجار والخشب والجلود، ويستخدمون ألوان الذهب والفضة لتزيينها، ويبتكرون أشكالاً هندسية ونباتية وزخارف مختلفة لتزيين صفحات القرآن الكريم، وكانوا يستخدمون هذه الخلفيات القرآنية في تزيين المساجد والمدارس والمكتبات وغيرها من الأماكن التي يتلو فيها القرآن الكريم.
خطوط القرآن الكريم
اهتم المسلمون بخطوط القرآن الكريم منذ العصور الأولى، وكانوا يستخدمون خطوطاً مختلفة لكتابته، ومن أهم هذه الخطوط:
زخرفة القرآن الكريم
اهتم المسلمون بزخرفة القرآن الكريم منذ العصور الأولى، وكانوا يستخدمون ألوان الذهب والفضة لتزيينها، وكانوا ينقشون الخطوط القرآنية على الأحجار والخشب والجلود، ويبتكرون أشكالاً هندسية ونباتية وزخارف مختلفة لتزيين صفحات القرآن الكريم، وكانوا يستخدمون هذه الخلفيات القرآنية في تزيين المساجد والمدارس والمكتبات وغيرها من الأماكن التي يتلو فيها القرآن الكريم.
تذهيب القرآن الكريم
كان المسلمون يستخدمون الذهب لتذهيب القرآن الكريم، وقد كان هذا من أرقى أنواع الزخرفة، وكانوا يستخدمون الذهب الخالص أو المذاب لتحلية صفحات القرآن الكريم، كما كانوا يستخدمون الذهب لتذهيب غلاف القرآن الكريم، وقد كان هذا من أفخم أنواع الزخرفة، وكانوا يستخدمون الذهب لتذهيب العناوين واللوحات القرآنية، وقد كان هذا من أكثر أنواع الزخرفة انتشارًا.
الزخارف النباتية في القرآن الكريم
كان المسلمون يستخدمون الزخارف النباتية في تزيين القرآن الكريم، وقد استوحوا هذه الزخارف من الطبيعة، وكانوا ينقشون هذه الزخارف على الأحجار والخشب والجلود، وقد كانوا يستخدمون الزخارف النباتية لتزيين صفحات القرآن الكريم، وقد كانوا يستخدمون الزخارف النباتية لتزيين غلاف القرآن الكريم، وقد كانوا يستخدمون الزخارف النباتية لتزيين العناوين واللوحات القرآنية.
الزخارف الهندسية في القرآن الكريم
كان المسلمون يستخدمون الزخارف الهندسية في تزيين القرآن الكريم، وقد استوحوا هذه الزخارف من الهندسة، وكانوا ينقشون هذه الزخارف على الأحجار والخشب والجلود، وقد كانوا يستخدمون الزخارف الهندسية لتزيين صفحات القرآن الكريم، وقد كانوا يستخدمون الزخارف الهندسية لتزيين غلاف القرآن الكريم، وقد كانوا يستخدمون الزخارف الهندسية لتزيين العناوين واللوحات القرآنية.
اللوحات القرآنية
كان المسلمون يستخدمون اللوحات القرآنية في تزيين المساجد والمدارس والمكتبات وغيرها من الأماكن التي يتلو فيها القرآن الكريم، وقد كانوا يكتبون الخطوط القرآنية على هذه اللوحات ويستخدمون ألوان الذهب والفضة لتزيينها، وقد كانوا يبتكرون أشكالاً هندسية ونباتية وزخارف مختلفة لتزيين هذه اللوحات، وقد كانوا يستخدمون هذه اللوحات القرآنية في تزيين الجدران والمحاريب والمنابر.
أهمية الخلفيات القرآنية
كان المسلمون يهتمون بالخلفيات القرآنية منذ العصور الأولى، وقد استخدموها في تزيين المساجد والمدارس والمكتبات وغيرها من الأماكن التي يتلو فيها القرآن الكريم، وكانوا يستخدمون ألوان الذهب والفضة لتزيينها، وكانت الخلفيات القرآنية من أهم الوسائل التي تساعد على تدبر القرآن الكريم وحفظه.